نهال صلاح تكتب: رسالة الى الثوار، رسالة الى المجلس، رسالة الى حزب الكنب و الاغلبية الصامتة و رسالة الى الشعب!!!!!

مش هاعمل مقدمة عشان ابين انا مين و لا موقفى من الثورة –  اللى هايقرالى و ينقل رسالتى اكيد عارف عنى ما يكفى!

مبادئ اود ان ارسيها قبل بدء الهذى اللى هاهذيه:

1-      تكرار الاحداث فى نفس الظروف تؤدى الى نفس النتائج (اللى عراف منكم حكاية الدبانة اللى كانت بتحاول تخرج من الشباك و كل شوية تخبط و قعدت تكرر المحاولة عشرات المرات و برضه كانت بتخبط- لكن لو فكرت تغير زاوية الخروج كانت هاتلاقى الضلفة التانية مفتوحة)

2-      اى فعل يفعله الانسان يرجو منه هدف واضح و غير ذلك عبث

3-      كلنا بنحب مصر و كله شايف الخير من زاويته (كلنا عايزين نظبط زواية)

4-      الفضل لاى شيء من قبل و من بعد لله- و الله عدل.

رسالة الى الثوار:

1-      عندكم حق – غضبكم مبرر- بل الجنون فى هذه اللحظة مبرر –

و لكن تعتصمون ضد الجيش – و تشبتكون مع الجيش و تختصمونه امام اعوانه و ترجون عدلا؟؟؟؟؟

و تعتصمون راجين حق الشهداء – فهانجيبه من مين؟…..من الجيش؟!!!

الجيش جاب حقنا من الرئيس؟ من الامن؟ من القناصة ؟من ماسبيرو؟ من الطرف (ام) الثالث؟

و كل مرة يسقط شهداء اكثر و نطلب من مين حقهم؟ الجيش؟!!!!

و الجيش يدى امر للوزراء يعالجوا الاطهار اصحاب العاهات –فى مستشفيات الجيش؟!!!

و يؤمر رئيس الوزرا يرميلنا مجلس للشهداءو المصابين ( عشان فى اكثر جى فى السكة )

و الجيش مش عايزينه – فنجيب مين؟ حكومة انقاذ وطنى ؟؟؟ مش هايجييب!!!! و شعبكم الطيب النقى دماغه تعبانة و هايصدق كل حاجة المجلس يقولها و هى قربة و هاتخر على صاحبها – و افلح ان صدق الجنزورى

–          متخيلين ان الجيش مع الثورة ؟؟

–          متخيلين انه مش عايز ياسس للنظام القديم تانى ؟؟؟

–          متخيلين انه متضايق من الفيديوهات و الصور اللى بتصور انتهاكاته؟؟!! (تبقوا غلطانيين- دى رسالة تشفى غل احنا اسفين يا ريس و الاغلبية الصامتة اللى حاليا مش طايقة الثوار- و تضمنلهم اصواتهم لو عملوا استفتااااء و اكرر استفتااااء- و رسالة تخوف عدوهم  الخارجى برضه- و رسالة تخوف الثائرات و العائلات عشان يلموا بناتهم فيستفردوا بالرجالة)

–          الجيش عايزكم معتمصين عشان ينظم اشتباكات متواصلة  لتكبر و تتطور و تخرج منها فيديوهات و صور تزيد من المشهد دراما و تزيد الخوف و الرعب فى قلوب من هم ليسوا فالتحرير مع اطلاق شائعات بالتمويل مع اظهار النخب و الاحزاب المنتخبة بصورة الصامت المتخاذل او المندفع وراء الثوار و هكذا يظهر هو الحاكم القوى اللى هايشكم الناس دى كلها- و حتى لو المخطط كله ماكتملش – انتم امام الناس جميعا- حتى كثير من الثوار (و ان كنت معكم قلبا و قالبا) العقبة امام العجلة، امام الديمقراطية امام الاستقرار الخ الخ الخ

–           من الواضح ان هناك من لا يريد الانتخابات تستكمل و قد يكون هو المجلس نفسه : احداث محمد محمود – بس كانت باينة حبيتين فقالوا هانعمل انتخابات- و بعديها بهدلة القضاة و السفالة اللى حصلتلهم – و كانوا ينتظرو ا ان يعزف القضاء عشان كرامتهم و ده حصل – بس مجموعة منهم قالوا لأ ماينفعش يلزقوها فينا و يقولوا القضاة هو اللى وقف الانتخابات ( و ده يرجع لخبرتهم) بس الثوار شربوها – شربناها بالهنا و الشفة و هيلبسهالنا – انسحبوا الان انسحبوا و عرافين ساعتها هايعملوا ايه؟

–          هايعملوا فتنة طائفية – هايلموا الثوار من بيوتهم – هايغتالوا كام رمز – اى حاجة عشان تعمل فوضى

و الناس تنفعل و تنزل – بس ساعتها امام الكنب و الاغلبية بتاعة الاستفتاء هاتتفتت تعاطفا و رفضا و ساعتها الثورة الحقيقية هاتقوم

–          خلوهم يكملوا الانتخابات عشان وجود مجلس اى كان قوة ضاربة و شرعية و موقف ارتكاز نستطيع ان ننطلق منه الى عدة خياراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااات

–          انسحبوا و لكم مطلب واحد: ان يحقق الجيش و يجيييييب الطرف الثالث! و مش هايجيب بس هايبقى عندكم شيئ جيد يفتكرهولكم  الكنب – اطلعوا فى كل التليفزيونات و اطلبوا من الجيش الطرف الثالث اللى هايودى البلد فى داهية

–          كفاناااااااااااااااااااااااا عبث – بيلبسونا ام السلطانية و احنا عمالين نكبسها

انسحبواااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

الانسحااااب تكتيك لكشفهم امام الجميع و ليس نتييييييييجة

رسالة الى المجلس:

–          احب ان اذكرك بقول الله تعالى  “يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين” صدق الله العظيم

–          حسبنا الله و نعم الوكيل و ربنا قد يمهل و لكن لن يهمل

–          تاريخك فى مهب الريح

–          عد الى رشدك و عقيدتك

–          الحقيقى انت بطل فيلم تشويه صورتك و التى ستنقلب بغير ما ترجوه انت

–           كله حتى حزب الكنب يعلم انك لو عايز توقف ده هاتوقف –( ده معناه انهم عارفين ان انت السبب)

–          لم تفت الفرصة بعد و الله لم تفت تستطيع ان تكون بطل- و تستطيع ان تنقذ ما تبقى من صورة ذهنية محترمة

–          اشفق عليك و الله اشششششفق عليك من كم الدماء اللى لطخت خوزتك –دم مصرى ودم نقى – دم شيوخ و دم اطفال- عرض سيدات و بنات هما كانوا السبب فى انتصارك فى 73 و هما الشعب – درعكككك امام العدو هو الشعب اللى انت وجدت لتدافع عنه – هو الشعب اللى ولاده هايبقوا من جنودك و يقفوا على حدودك عشان لما العدو يصحى مزاجه متعكر يرميه برصاصاتين و انت تعمل نفسك مش واخد بالك (ده كان نمط فعلك طوال 30 سنة)

– متى ستعمل كجيش نظامى محترم- يعلى القانون – مش بلطجى و مجرم شوارع تحارب بالبلطجية اللى بتحميهم على اسطح  ومؤسسات  الدولة الشرعية  و كانك تريد ان تقول ان هذا هو  حالمصر- متى يتقبض على الخارجين عن القانون و بدل من ان تخطفهم

تديلهم علقة موت و تسحلهم  و ترميهم عشان يبقوا عبرة زى بلطجية الحوارى ان لم تكن مثل و قدوة؟!!!!-

ماذا تنتطر اذن من شباب ثائر و ييفرق بينك و بينهم عمر ة خبر و حنكة؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اين جيش مصر ؟؟؟؟؟؟؟؟

!         ايها الجيش العظيم ممكن اعرفك على شعب اعظم منك – شعب مصر اللى قام يثورة 25 يناير!

رسالة الى حزب الكنبة و الاغلبية الصامتة

–          ربنا ادالكم عقل- استخدموه – و بلاش عند

–          ربنا ادالكم عيون استخدموها – بلاش عمى (حرارة و مالك فقدوا بصرهم عشان كرامتهم والان هم اكثر بصرا منكم)

–          ربنا ادالكم قلوب – استفتوها و بلاش كفر

–          ربنا ادالكم ضمير – حكموه و بلاش ظلم

و لو لم تفعلوا لترون الجحيم على الارض من ظلمكم و جهلكم و سلبيتكم و لتذوقن مرارة الدم و الظلم و الفقر و الجوع و كل ما تجلوه

فوق الكرامة و العدل- لان الله عدل.

رسالة الى الشعب :

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” قَالَ رَبُّكُمْ عَزَّ وَجَلَّ :و عزتي وجلالي لأنتقمن من الظالم في عاجله و آجله.. 

و لأنتقمن ممن رأي مظلوما فقدر أن ينصره فلم ينصره ..

وعزتي وجلالي لأدبرن الأمر لمن لا حيلة له حتى يتعجب أصحاب الحيل”

تعريف حزب الكنبة: اللى مابينزلوش و مابيشوفوش و خايفين يسيبوا الكنب و خايفين يسيبوا القناة الاولى و توفيق عكاشة و تمور من غمرة – عشان ضمايرهم لسة حية فلو شافوا هايدخلوا فى صراع يتطلب فعل هم من وجهة نظرهم مش قده

اقول قولى هذا ابتغاء مرضات ربى الذى لا اخشى الا هو!!

REGRETS OF THE DYING

I wish for myself and all my loved ones and dear friends, never to have such regrets:)

 

Copied!!

1. I wish I’d had the courage to live a life true to myself, not the life others expected of me.

2. I wish I didn’t work so hard.

3. I wish I’d had the courage to express my feelings.

 4. I wish I had stayed in touch with my friends.

5. I wish that I had let myself be happier. 

 

Intro

For many years I worked in palliative care. My patients were those who had gone home to die. Some incredibly special times were shared. I was with them for the last three to twelve weeks of their lives.

People grow a lot when they are faced with their own mortality. I learnt never to underestimate someone’s capacity for growth. Some changes were phenomenal. Each experienced a variety of emotions, as expected, denial, fear, anger, remorse, more denial and eventually acceptance. Every single patient found their peace before they departed though, every one of them.

When questioned about any regrets they had or anything they would do differently, common themes surfaced again and again. Here are the most common five:

1. I wish I’d had the courage to live a life true to myself, not the life others expected of me. 

This was the most common regret of all. When people realise that their life is almost over and look back clearly on it, it is easy to see how many dreams have gone unfulfilled. Most people had not honoured even a half of their dreams and had to die knowing that it was due to choices they had made, or not made.

It is very important to try and honour at least some of your dreams along the way. From the moment that you lose your health, it is too late. Health brings a freedom very few realise, until they no longer have it.

2. I wish I didn’t work so hard.

This came from every male patient that I nursed. They missed their children’s youth and their partner’s companionship. Women also spoke of this regret. But as most were from an older generation, many of the female patients had not been breadwinners. All of the men I nursed deeply regretted spending so much of their lives on the treadmill of a work existence.

By simplifying your lifestyle and making conscious choices along the way, it is possible to not need the income that you think you do. And by creating more space in your life, you become happier and more open to new opportunities, ones more suited to your new lifestyle.

 

3. I wish I’d had the courage to express my feelings.

Many people suppressed their feelings in order to keep peace with others. As a result, they settled for a mediocre existence and never became who they were truly capable of becoming. Many developed illnesses relating to the bitterness and resentment they carried as a result.

We cannot control the reactions of others. However, although people may initially react when you change the way you are by speaking honestly, in the end it raises the relationship to a whole new and healthier level. Either that or it releases the unhealthy relationship from your life. Either way, you win.

 

4. I wish I had stayed in touch with my friends.

Often they would not truly realise the full benefits of old friends until their dying weeks and it was not always possible to track them down. Many had become so caught up in their own lives that they had let golden friendships slip by over the years. There were many deep regrets about not giving friendships the time and effort that they deserved. Everyone misses their friends when they are dying.

It is common for anyone in a busy lifestyle to let friendships slip. But when you are faced with your approaching death, the physical details of life fall away. People do want to get their financial affairs in order if possible. But it is not money or status that holds the true importance for them. They want to get things in order more for the benefit of those they love. Usually though, they are too ill and weary to ever manage this task. It is all comes down to love and relationships in the end. That is all that remains in the final weeks, love and relationships.

5. I wish that I had let myself be happier. 

This is a surprisingly common one. Many did not realise until the end that happiness is a choice. They had stayed stuck in old patterns and habits. The so-called ‘comfort’ of familiarity overflowed into their emotions, as well as their physical lives. Fear of change had them pretending to others, and to their selves, that they were content. When deep within, they longed to laugh properly and have silliness in their life again.

When you are on your deathbed, what others think of you is a long way from your mind. How wonderful to be able to let go and smile again, long before you are dying.

Life is a choice. It is YOUR life. Choose consciously, choose wisely, choose honestly. Choose happiness.

 

نهال صلاح تكتب: شكرا

زي ما كثير منكم عرف، الشهر ده هو آخر شهر ليا في كلمتنا، بعد ما قضيت آخر خمس سنين رائعة من حياتي في هذا المكان، كرئيس تحرير ومدير التسويق والإتصال.

ولو أن الكثيرين ينظرون لتلك الخمس سنوات على أنها فترة ثرية وغنية، فهذا يرجع فضله إلى الله –سبحانه وتعالى- ثم فريق عظيم، يندُر وجوده في مكان واحد، ولكنإن وُجد فهو قادر على تحقيق الكثير والعظيم!

فأفضل من إني أقول “اقعدوا بالعافية” إني أقول “شكرا”، لكل واحد ساهم وعلا وبَنَى في الخمس سنين دول:

شكرا أروع فريق

فريق التحرير: مروة وسعيد وإسلام وحسام مصطفى، فريق التصميم والإخراج الصحفي: كريم، سامح، شيماء، يمنى، أماني، فريق العلاقات العامة والـ

Social Media: دينا وأحمد ومنير وشروق وحسين ونسمة.

فريق المبيعات: هاني وعزة، فريق إدارة المكتب والموارد: دينا علوي، ونسمة سعد، فريق

IT الموقع: حسين ومحموج ومحمد الجرن.

فريق المالية: إبراهيم ومدحت، والرائع سمير: مسؤول الضيافة- والطيب إسماعيل زميله!

شكرا يا أروع وأكفأ فريق عمل.

شكرا على تفانيكم وإخلاصكم وحبكم للمهمة التنويرية اللي بتقودوها.

شكرا لحبكم غير المشروط لشباب المجلة وقرائها.

شكرا للايام والليالي اللي اشتغلتوا فيها ساعات إضافية مُهلكة عشان نوصل فكرة أو حدث بشكل أدق وأفضل لشبابنا.

شكرا لتجسيد كل معاني النبل والإحترام والأخلاق في كل فعل وقول.

شكرا للفهم الواعي لقدرتنا على التأثير، وما يتبعه من إحساس مرهف بالمسئولية.

شكرا لكل الجدية والدقة والحماس

شكرا لكل الحب وخفة الدم والإبتكار.

شكرا لصراحتكم وصدقكم وامانتكم.

شكرا لوطنيتكم وإيمانكم بمصريتكم وعبقريتكم.

شكرا لكل الإنجازات والنجاحات والعثرات.

منال المهدي:

شكرا إنك خليتي كل اللي فوق يحصل و “ممكن”.

شكرا إنك كنتي الرئيسة والصديقة والأخت.

شكرا لإيمانك بالدور الرائع اللي بتقوم بيه كلمتنا مع الشباب ودعمه بكل السبل.

شكرا لوطنيتك ومصريتك واحترامك وأخلاقك.

للكلماوية:

شكرا لولائكم وإخلاصكم وحبكم.

شكرا لإيمانكم بينا ووقفتكم معانا في كل الظروف.

شكرا لجعلكم المجلة رقم 1 دائما بكتاباتكم ومواهبكم.

شكرا للطاقة الإيجابية الرهيبة اللي بتملوا بيها المجلة، على صفحاتها وعلى أرض الواقع.

شكرا لإدراككم أهمية منبر كلمتنا وتأثيره، وما يستتبعه هذا من إحساس عالٍ بالمسئولية.

شكرا لأدبكم وعقلياتكم وشخصياتكم ومواهبكم التي أَثرَت حياتنا وحياة الكثيرين.

شكرا

حسام الشبوكشي:

شكرا لدعمك الدائم بالراي والنصيحة والتشجيع والأفكار الخلاقة.

صحيح انا هفتقد المكان بشدة وعنف، وعشان أكون أكثر دقة، هفتقد الفريق الذي لا يضاهيه فريق، وهفتقد الإجتماعات الصباحية والأسبوعية، وهفتقد المقالب اللي كنا بنعملها في بعض،وفي الضيوف، وهفتقد الشباب ومشاكلهم واعتراضاتهم، هفتقد بحثتنا الدائم الذي لا يتوقف عن “هناكل إيه؟!!”

وهفتقد الكثر والكثر، بس كل ما هفتكر اللحظات دي، مش هبكي إنها خلصت، لكن هحمد ربنا إنه قدرها وخرها تحصل “مقولة ثيودور سوس”.

أحبكم في الله، وأتمنى لكم النجاح والتوفيق والتميز الذي أنتم أهل له،

واللهم لك الحمد، ولك الشكر من قبل ومن بعد.

 

نهال صلاح

رئيس التحرير

نشر في شهر 11 / 2011 – مجلة كلمتنا

Nehal Salah: THANK YOU

Dear beloved colleagues and teens. As some of you might have known already, this is my last month at TeenStuff as an Editor –In-Chief, and Integrated Marketing Communication Director. I’ve spent the last 5 years here with great pleasure.

If many see these five years as a remarkable phase in the history of TeenStuff then I would like to say it out and loud that this was a direct result of the astounding team that I worked with. So, I would like to seize this chance to ‘‘Thank You’’ rather than saying sad ‘‘Goodbye’’

Dear ‘‘Fantabulous’’ Team,

And when I say team, I mean team! Designers; Shaimaa and Sameh,Editorial; Amira, Omar, Ony, Mona, Suzy and Radwa. PR Events, Social Media: Dina, Ahmed, Islam Mounir, Shorouk, Nesma and Hussein, Media Coverage; Reem. IT: Hussein, Sales: Hany and Azza. Finance: Ibrahim and Medhat. Office and HR Management: Dina olwy and Possie saad. And Special thanks to the greatest Samir, ‘‘Our mood manager and the hospitality helper’’.

Thank you for the greatest team members anyone could have ever worked with. Thank you for understanding so much our mission. Thank you for believing so much in our ability to impact and influence. Thank you for the offer dedication, passion and sincerity with which you spent hours and hours of extra work.

Thank you for being so much fun even in the most difficult times. Thank you for being so efficient and serious in the most fun times. Thank you for the high spirit and positivity all the way. Thank you for the team synergy and drive to excellence. Thank you for all the remarkable achievements and success. Thank you for all the high ethics and morals you embodied and reflected in our work.

I love you and I know that you are a unique mélange difficult find elsewhere.

Dear Amazing TSers.

Thank you, Thank you for being so loyal. Thank you for believing in us. Thank you for being such an inspiration. Thank you for keeping us always number one with your writings. Thank you for considering us your extended families. Thank you for your offer trust in us. Thank you for helping us to reach out positively and passionately to more teens out there. Thank you for being so responsible despite your very young age. Thank  you for making many initiatives happen because you believed in them.

Dear Manal El Mahdy,

Thank you for making ALL the above happen, Thank you for being the friend, and great boss, and sister. Thank you for all efforts you invest to make TS the number one source of inspiration for the Egyptian teens. Thank you for being a believer and am achiever. Thank you for everything.

Dear Hossam El Shobokshy,

Thank you for always being supportive and full of creative ideas.

I’m going to miss a lot not being in this place, but it’s time to move on and when I look back and miss our morning meetings, our brainstorming sessions, our achievements, our out of the box pranks and endless eating plans 😀 “I will not cry because it’s over but I smile because it happened”. (Theodor Seuss)

May God bless your coming journey!

THANK YOU GOD!

Nehal Salah

Editor -In- Chief

Written Nov 2011 – TeenStuff Magazine

Nehal Salah: No More ‘‘OOOPSIES’’

Last month I wrote to you about how it’s inevitable for any rational mind to enjoy the schooling years, because we could be wasting a humongous time of the best days of our lives!

Now what about after school/ college? What about weekends? What are the best ways to enjoy our weekends? Well, let me see, you could sleep, bbm, sms, ‘‘like’’ and ‘‘share’’ on facebook and RT on twitter! That is fun, right?! Yet, what would your life be like after spending all your weekends in such ‘‘activities’’ ? Hmm… not so great!

We can enjoy all these things through the week, but how about shutting down all ‘‘E’’ –as in electronics- in our lives during our weekend? What do you think of that?!! I think it would be interesting and something we look forward to when those couple of days are perfectly disassociated with the regular hustle and bustle of the week.

So. You plan an outing every weekend inside or outside Cairo, one time with family, another with friends, another with activity groups; hiker, bikers, mediators, joggers, skate-board dudes, curious Egyptian who like to visit different places in Egypt, etc. That would definitely be a win- win enjoyable deal. Every single weekend, you have something exciting to look forward to. You meet new people, you visit different places, you try different activities. You have a lot of pictures and memories and after all… you’ll be having a lot to tweet about and share 😀
exploring yourself and the world around you.

You’re flexing your 5 senses and stretching your imagination and building experiences.

Schools and colleges are only one way to learn about life but not the only way and usually not the best and not the most enjoyable –but we’re going to change that as agreed, right-! Actually listening to music and watching movies and reading books, going out, traveling etc. can help you a lot in understanding different cultures and help you in building a critical mind to the world around you. So don’t feel guilty spending time on that, (but don’t spend too much time bardo :D)

So, learn new ways to enjoy your life, there are many for those who seek them. Strike a balance between ‘‘E’’ living and ‘‘A’’ctually living. Don’t miss life. Because before you know it and if you’re not careful, you’ll cry your eyes out for what you missed and what you could have done and you might give a loud, sad and dramatic ‘‘OOOPS!!’’
‘‘Live your life, don’t just live it.
‘‘ you can’t do anything about the length of your life, but you can do something about its width and depth.’’
– Shira Tehrani

Nehal Salah
Editor -In-Chief

Written Oct 2011- TeenStuff Magazine